الثلاثاء، ديسمبر 26، 2006

167

حين الندا خلعت الكسا
خاشعا بلا تردد
تماسكنا جميعا كواحد
ركضنا باتجاه الضيا
أحطنا به مثل الدوائر
وفي لحظة كان العجب
حللت في كل العذارى
حللن العذارى في هذاالفريد 
هناك في الفنا
لافرق بين اثنين
ووحيد

ليست هناك تعليقات: