الجمعة، نوفمبر 03، 2006

82


تساررنا
تداعبا
وضحكنا ملء القلوب
قلن بعد ذاك
هذا الثوب
لذاك المكان
هيا تجرد
لحال التوحد

ليست هناك تعليقات: