ولما لم تسعف
رياح الصبا
ولا الذواري
وصرت صفرا
في دفاتر الجابي
ولم أخرج
كما الخروج
ينبغي
سلمتني
واحتفظت بحرقة
من سؤالي
عن أشياء سلفا
لن تكون لي
ولن أكون لها
فكيف لا أنازع
رغبتي الجامحة فيك
أيتها النصف
االسراب
الخيدع
قد لا نلتقي يوما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق